أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
الأخ دانيال المريض
كان الأخ دانيال واحدا من مجاهدي جبل آثوس، يتابع جهاده النّسكي في كوخ القدّيس يوحنّا الذهبي الفم في اسقيط القدّيس
فانتينوس العجائبي
وُلد الأب فانتينوس حوالي عام 927م. في كنف عائلة تقيّة ومعروفة في منطقة كالابرا جنوبي إيطاليا. انعكف منذ الطّفوليّة على
خدمة صلاة الختن الثالثة – عشية الثلاثاء العظيم المقدس
الكاهن: تبارك الله إلهنا كل حين الآن وكل أوان وإلى دهر الداهرين. الجوقة: آمين. المتقدم: المجد لك، يا إلهنا، ورجاءنا،
اللقاء العاشر: مع الأب اسحق (2) – عن الصلاة
مقدمة بدأ القديس يوحنا كاسيان مناظرته بذكر العادة التي كانت سائدة بين بطاركة الإسكندرية، وهي أن يبعثوا برسالة عيد القيامة
لعازر البليوبونيزي القديس الشهيد في الكهنة
أصله من قرية البليوبونيز. نشأ على التقوى ومخافة الله. صار كاهنا. علّم ووبخ المنافقين. أحد هؤلاء قبض عليه الأتراك وحكموا
الحياة الرهبانية الأرثوذكسية
1 – المقدمة يقول البعض أنه على الرهبان خدمة العالم كي لا يأكلوا خبز الشعب باطلاً، ولكن علينا أن نفهم
سرّ الحرب الروحيّة – تأمّل في المزمور الرابع
“إذ دعوتُ استجابَ لي إلهُ برّي، في الحزن فرّجتَ لي، ترأّفْ عليَّ واستمعْ صلاتي” “مزمور لداوود في النهاية من التسابيح”
باسيل أسقف كينيشما الشهيد الجديد
لقد كان المسيحيون على مرّ العصور يغتذون بحياة القديسين: الرسل، رؤساء الكهنة، رهبان الصحراء، الشهداء، والسوّاح. واليوم يواجه المسيحيون ضغوطاً
الرد على رفضهم للصلاة من أجل الراقدين
تشير الكنيسة الارثوذكسية في صلواتها الى الموت كـ “رقاد”، لأنها تؤمن “بالوجود الشخصيّ بعد الموت”، وهي ترجو لجميع الراقدين النهوض